من بين الشعارات الضخمة و الطويلة و الكبيرة التي ألهبت شوارع و أزقة مدينة الخميسات تلك التي تتعلق بالنواة الجامعية.. و انطلقت الألسن تٱزرها ” الأحناك” و الحناجر و الميكروفونات حتى صدق الناس الخبر…
و ها هو مرة أخرى السيد الواقع يؤكد على أن الخميسات حكمت عليها الأقدار بالتخلف .. و أصبحنا للأسف الشديد لا نسمع إلا حديث الانهزام و القناعة على أنه من يريد مستقبلا زاهرا لأبنائه أن يغادر الخميسات…
هذا موضوع سنقتحمه بما يتطلبه الأمر من تروي و تنقيب مستفيض