في خطوة نادرا ما تتضمنها بلاغات الديوان الملكي، نوه البلاغ بما قدمه مولاي الحسن الداكي الرئيس السابق للنيابة العامة من تفانٍ ونزاهة وتجرد في أداء مهامه، مساهماً في ترسيخ استقلال القضاء وضمان سيادة القانون وحقوق الأفراد والجماعات. الداكي الذي حالت ظروفه الصحية دون مواصلة مهامه خرج من باب القضاء مرفوع الرأس مزينا ببلاغ ملكي نادر الحصول، ليعطي مشعل الاستمرارية لتلميذه ويده اليمنى الدكتور هشام بلاوي كرئيس جديد للنيابة العامة.
With Product You Purchase
Subscribe to our mailing list to get the new updates!
Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur.